واتهمت منظمة قسط الحقوقية السلطات بنقل الضحية الى عنبر السجناء المصابين بكورونا ما أدى الى إصابته وآخرين من معتقلي الرأي بينهم الناشط "محمد القحطاني".
واعتبرت المنظمة أن وفاة "شريدة" تسلط الضوء على الانتهاكات في سجون النظام السعودي.
وطالبت المنظمة، السلطات بفتح تحقيق في ملابسات وفاة" زهير علي شريدة"، وجميع الوفيات رهن الاحتجاز.
كما حثت الرياض مرة أخرى على الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع معتقلي الرأي.