كما طالبت منظمة العفو الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز بإطلاق سراح المدافعات عن حقوق المرأة بعد عامين من اعتقالهن.
وأشارت المنظمة، في بيان، إلى توقيف العديد من الناشطات الحقوقيات السعوديات البارزات في 15 أيار 2018، في وقت كنّ يدافعن بطريقة سلمية لسنوات عن حقوق النساء في المملكة في قيادة السيارات، ويطالبن بإصلاحات أوسع تتعلق بنظام وصاية الذكور القمعي.
ولفتت إلى أنه في الأيام والأسابيع التي تلت توقيف الناشطات، اعتُقل المزيد من الناشطين المسالمين، كجزء من حملة القمع والتشهير التي شنّتها السلطات السعودية.