ويفيد موقع Science News ، وفقا للعالم نفسه، بأن الغلاف الجوي للأرض سوف ينحني ويركز الضوء على الأجرام السماوية البعيدة، بحيث يمكن توجيهه إلى مرآة مركبة فضائية بعيدة عن الأرض مسافة 1.5 مليون كيلومتر. وهذا سيسمح بتجميع أكبر كمية من ضوء الأجسام الفضائية المعتمة جدا، لتصبح دراستها أسهل بواسطة التلسكوبات المتوفرة.
وهذه المراقبة قد تمكننا من اكتشاف تفاصيل النجوم الخارجية مثل سلاسل الجبال أو السحب وغيرها.
انتقد بعض علماء الفلك فكرة كيبنغ، فهم يرون أنه لا يمكن تحقيق هذه الفكرة بسبب صعوبة حجب الضوء المنبعث من الأرض نفسها وتشوه الصورة بسبب الفرق في انكسار الأشعة الساقطة في الغلاف الجوي على ارتفاعات مختلفة.
أما آخرون فيعتقدون أن الفكرة تستحق الاهتمام ويمكن دراستها بالتفصيل.