وذكر بيان عن القضاء العراقي أن "الهيئة الأولى لمحكمة جنايات نينوى نظرت في قضية أحد المدانين وحكمت عليه بالإعدام شنقا حتى الموت بعد اعترافه بإعدام وقتل مواطنين من الديانة الإيزيدية والاشتراك بخطف نساء من الطائفة نفسها".
وأضاف: "الإرهابي كان يرتدي الزي الأفغاني ويحمل السلاح وعمل في ما كان يسمى بـ"الشرطة الإسلامية" التابعة للتنظيم، كما شارك بالمعارك ضد القوات الأمنية في قضاء سنجار وخصوصا في مجمع العدنانية والقحطانية والجزيرة ودوميز وقرية كوجو".
وأشار إلى أن "الحكم شنقا حتى الموت صدر بحقه بناء على اعترافه الواضح والصريح أمام المحكمة وإخبار والده بانتماء ابنه لعصابات "داعش" الإرهابية وأقوال الشهود ووفقا لأحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب رقم 13 لسنة 2005".