ووصف المتظاهرون بن غفير بالإرهابي المدان والمخرب الذي يهدم الدولة مع أتباعه، وأنه بحاجة لعلاج نفسي، على حد وصفهم.
وأكد المتظاهرون على رغبتهم بالسلام وأنهم لا يريدون رؤيته في منطقتهم مجدداً.
واتهم المتظاهرون بن غفير بإهمال مصير الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.
وحاول حراس بن غفير إبعاد المتظاهرين عنه وعن زوجته التي كانت برفقته، وتمكنوا من تأمينه في مكان مغلق.