وأكد لوكاشينكو أن تصريحات السياسيين الغربيين تؤدي إلى تصعيد التوتر ليس فقط في القارة الأوروبية، بل في العالم برمته.
كما شدد على أن الأسلحة النووية التكتيكية هي أسلحة ردع ودفاع، ولن يستخدمها أحد في الهجوم.
وأشار أيضا إلى أن توسيع الكتل والتحالفات العسكرية على حساب أمن الدول الأخرى، فضلا عن أن الحشد غير المسبوق لإمكانات "الناتو" في منطقتنا، يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وأضاف: "لن نستسلم للاستفزازات ولن نقاتل أحدا، ومهمتنا هي أنه إذا وطأت قدم العدو أرضنا مرة أخرى، فيجب علينا إلحاق ضرر كبير بقواته".