واعتبرت حركة حماس هذا التصريح وغيره من المواقف الشبيهة لإدارة الرئيس بايدن تدخلاً سافراً في شؤون الشعب الفلسطيني، واستمراراً لنهج الوصاية التي تسعى من خلالها إلى إبقاء هيمنتها على قرارات واختيارات الشعوب.
وأكدت حماس، أن الحركة مكون أصيل من مكونات الشعب الفلسطيني الصامد في وجه الاحتلال والنازية المدعومة من الإدارة الأمريكية.
وأشارت أنها لن تسمح لها ولا لغيرها أن تفرض وصاية على شعب فلسطين الحر، صاحب الكلمة العليا في اختيار قيادته وتقرير مصيره.