وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أنّ 50 مجندة، رفضن الخدمة العسكرية في وحدات الاستطلاع الحدودية، عقب أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
وقبل أيام، أكّدت الإذاعة الرسمية التابعة للاحتلال الإسرائيلي، أنّ عدداً من جنود قوات الاحتياط في "جيش" الاحتلال، رفضوا المشاركة في القتال داخل قطاع غزة.
وذكرت الإذاعة أنّ الجنود الرافضين للمشاركة في القتال، تحدّثوا عن ثغراتٍ خطيرة على مستوى التدريب، كما اعتبروا أنهم تدرّبوا للقتال داخل الأراضي المحتلة، لا في غزة.
يُشار إلى أنّ وسائل إعلام إسرائيلية تحدثت، في وقتٍ سابق، عن ازدياد الإصابات النفسية في صفوف الجنود الإسرائيليين، في ظل استمرار ملحمة "طوفان الأقصى".