وكانت السيدة في طريقها لتوصيل أطفالها الى المدرسة عندما قام مستوطن مجهول الهوية بتنفيذ جريمته. فيما صور الإعلام الصهيوني عملية الطعن بأنها جريمة عنف في المجتمع العربي.
وذكرت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية، أن شهيدة جريمة الطعن هي آية أبو حجاج من اللد.