وفي هذا اللقاء الذي جرى مساء أمس الجمعة، تم تكريم الشخصية المتميزة وجهود تأريخية وخدمات هذه الشخصية المجاهدة وتم تبادل الآراء في بعض جوانب قضية اختطافه.
يذكر أن الإمام موسى الصدر يقوم في 31 أغسطس 1978 بزيارة رسمية (دعوة رسمية) للعاصمة الليبية طرابلس، وكان يرافقه الشيخ محمد يعقوب والصحفي عباس بدر الدين وهناك حصلت عملية الإخفاء القسري في ظروف بوليسية استخباراتية غامضة وملتبسة.