وأبدى الدبلوماسي الأسترالي اهتمامه بالمعالم الأثرية والتاريخية والعمرانية في أروقة الحرم العلوي المطهر وما تحمله من معانٍ وتاريخ إسلامي جدير بالاحترام، معرباً عن تقديره لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة.