والخطة التي تتضمن شراكات مع دول رئيسية مثل المغرب والسنغال وموريتانيا وغامبيا، تستند إلى أربع ركائز: مكافحة تهريب البشر، إدارة الحدود، الإعادة إلى الوطن، والمسارات القانونية للوصول إلى سوق العمل الأوروبية.
وفي سياق متصل، أعربت يوهانسون عن اعتقادها بأنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بشأن ميثاق الهجرة واللجوء الجديد"، الذي اقترحته المفوضية على الدول الأعضاء، والتي "أبدت نهجا بناء، والآن هو الوقت المناسب للتوافق بشأنه".
وأضافت: "إذا اتفقنا على نهج مشترك بشأن الهجرة، فسنكون جميعا فائزين، بمن في ذلك المهاجرون، لأنه لا يمكن لأي بلد أن يواجه المسألة بمفرده، بينما تحاول النقاشات الوطنية بدلا من ذلك رسم صورة للفائزين والخاسرين".