وارتقى خلال عدوان الاحتلال على نابلس كل من: فتحي جهاد عبد السلام رزق (٣٠ عاماً)، الشهيـد البطـل: عبد الله يوسف محمد أبو حمدان (٢٤ عاماً)، الشهيـد البطـل: محمد بلال محمد زيتون (٣٢ عاماً).
وأكدت الحركة، أن جرائم العدو ستزيد من عزم شعبنا على مواصلة طريقه المعبد بدماء الشهداء على امتداد الأرض المباركة، وأن المقاومة حاضرة للثأر والانتقام لهذه الدماء الطاهرة.
وأشادت الحركة، بالمقاومين الشجعان الذين سطروا ملحمة بطولية، وتصدوا بكل بسالة وعنفوان لاقتحام العدو، داعية إلى تصعيد العمل المقاوم، ليعلم المحتل المجرم أن دم الشهداء هو المحرك الأساس على طريق الحرية والخلاص.