وجاء في هذا البيان: "أن حكومة جمهورية أذربيجان، أقدمت إلى فتح سفارتها لدى الكيان الصهيوني وقامت بتعيين سفيرها لدى هذا الكيان المحتل، في تصرف يتعارض مع مصالح العالم الاسلامي".
وأكد نواب البرلمان في هذا البيان: "أن هذا الإجراء من جانب حكومة جمهورية أذربيجان سيكون له العديد من التداعيات السياسية السلبية ضدها، وسوف يعتبر مسلمو العالم هذه الحكومة شريكة للكيان الصهيوني في جرائمه ضد الفلسطينيين المضطهدين".
وأدان هؤلاء النواب فتح سفارة جمهورية أذربيجان في تل أبيب وتعيين سفير لها لدى الكيان الصهيوني، مطالبا وزارة الخارجية الايرانية باتخاذ الإجراءات الدبلوماسية في هذا الصدد.