وكتب فيليبو على حسابه في "تويتر": "مخزوناتنا العسكرية على وشك النفاد... لكنّنا نواصل إرسال الأسلحة والذخيرة! دعونا نوقف هذا الجنون التام".
وكانت صحيفة "لوبينيون" قد نشرت في وقت سابق مقالا بعنوان "الجيش الفرنسي واضمحلال المخزونات العسكرية بشكل عام"، والتي تتحدث عن خفض القوات المسلحة في البلاد بين عامي 2007 و2016 بسبب إصلاحات في الميزانية التي تم تنفيذها بعد نهاية الحرب الباردة.
ونتيجة لهذه التحولات، فإن قدرة باريس على توريد دفعات جديدة من المعدات العسكرية لأوكرانيا أصبحت "محدودة للغاية".
وفي أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قالت وكالة "بلومبرغ" ان العديد من الدول الأوروبية تعاني من نقص في مخزونها من الذخيرة والأسلحة بسبب الإمدادات الكبيرة إلى أوكرانيا.