وسائل الإعلام هذه، التي تتابع مخططا مشؤوما يهدف الى تضخيم عدد قتلى اضطرابات العراق، تحاول ومن منطلق حقدها الدفين، تحميل "الحشد الشعبي" مسؤولية عمليات القتل هذه . هذا في حين لم ينشر لحد لان اي خبر رسمي حول عدد القتلى والجرحى المحتملين لاضطرابات اليوم .
وفي هذا البين لا يخفى طبعا ان مسؤولية توفير الأمن للعراق تقع على عاتق الجيش والقوات النظامية وحكومة رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي.