وكتب قديروف في صفحته على "تلغرام": "لقد انقرضت بالفعل بعض الشعوب روحياً. والغرب كله يمر بهذه المرحلة. لديهم بالفعل أطفال يعلنون أنهم متحولون جنسياً والكبار يتلقون هذه الأخبار بحنان. ولا يهمهم أن الطفل قد يقول الكثير دون وعي، والشيء الرئيسي بالنسبة لهم هو دعم الشباب منذ سن مبكرة على طريقهم إلى التدهور...".
وكمثال على ذلك أشار إلى حادث في مدينة فانكوفر الكندية حيث أعلنت طفلة بالغة من العمر 4 سنوات أنها تخطط لتغيير جنسها. واستقبل الكبار هذا الخبر، بالبهجة مذكراً أن الحديث يدور "ليس عن أنصار المثليين فحسب، بل وعن والدة الطفلة أيضاً".
وتابع: "لا أعرف من أين يظهر هؤلاء الناس المختلون عقلياً. ولا أتحدث هنا عن الطفلة بل عن الكبار الذين يبدون أشخاصاً بمظهر لائق... عار! عار وخزي! كان الغرب ولا يزال بئراً للفجور المنحرف. هناك تدهور مستمر في الأخلاق والفجور! طاعون في منازلكم".