وقد وقع العديد من الإيرانيين والأوروبيين والألبان على رسائل شكروا فيها الحكومة الألبانية لإلغائها مؤتمر زمرة المنافقين بزعامة مريم رجوي، مطالبين بإنقاذ الأسرى من ثكنات زمرة خلق الإرهابية.
وأقيم هذا المعرض للتعريف عن إيران الإسلامية والكشف عن الجرائم التي ارتكبتها هذه الزمرة المرتزقة لدكتاتور العراق السابق صدام بحق أبناء الشعب الإيراني.
وأقيم هذا المعرض في وقت كان أعضاء هذه الزمرة غاضبين للغاية من إلغاء مؤتمرهم من قبل الحكومة الألبانية.
والجدير بالذكر أن زمرة خلق الإرهابية أصبحت عبئاً على حكومات وشعوب كل دولة موجودة فيها.