وذكرت الشبكة في خبر، ان "الرئيس السابق خصص الكثير من وقت المقابلة للترويج مرة أخرى لكذبة أن الانتخابات الرئاسية لعام 2020 سُرقت منه وشابها التزوير بشكل مثير للشفقة".
واضافت، ان "ترامب نفى ارتكاب أي خطأ في المكالمة الهاتفية في جورجيا، وأعلن نفسه "الشخص الأكثر صدقًا"، وتذمر من أن المحكمة العليا لم يكن لديها الشجاعة لقلب الانتخابات"، (حسب تعبيره)، على الرغم من ان المذيعة حاولت تغيير موضوع الانتخابات الى شيء آخر واسئلة اخرى.
وانتقد المعلقون على وسائل التواصل الاجتماعي سلوك ترامب المتشنج في المقابلة، واصراره الكاذب على الترويج لنظرية المؤامرة باستمرار على الرغم من خسارته وتفنيد ادعاءاته.