وفي كلمة له في الجلسة العلنية لمجلس الشورى الاسلامي صباح اليوم الاحد، أنطلق قاليباف من كلمة قائد الثورة الإسلامية التي القاها يوم الجمعة الماضي بمناسبة ذكرى انتفاضة أهالي مدينة قم ضد نظام الشاه المقبور عام 1978، معتبرا أن هذه الكلمة هي فصل الخطاب حيث رسم الخطوط العريضة لبناء إيران القوية، ووضع خارطة الطريق أمام جميع المسؤولين في الجمهورية الإسلامية لمتابعة تحقيق مطالب المواطنين.
واضاف قاليباف: لقد بات واضحا للجميع ان الاستراتيجية الأساسية للبلاد في مواجهة العدو هي إفشال الحظر تمهيدا لرفعه، وهذا يتطلب ايجاد القوة من الطراز الذي كان يعمل عليه علماؤنا النوويون ومن بينهم الشهيد فخري زادة.