ووفقا لدراسة أجراها العلماء ونشرت نتائجها صحيفة "ديلي إكسبريس"، تبين أن الالتزام بالنظام الغذائي لحوض البحر الأبيض المتوسط لمدة 12 شهرا، أدى إلى "تغيرات إيجابية في ميكروبيوم الأمعاء والوقاية من فقدان التنوع البكتيري".
بالإضافة إلى ذلك، وثق الباحثون "زيادة في البكتيريا المرتبطة بانخفاض هشاشة العظام، وتحسن وظائف المخ، والتأثير المضاد للالتهابات".
ولفتت الدراسة إلى أنه من بين أساسيات النظام الغذائي لسكان البحر المتوسط، حدد العلماء استبدال الزبدة بزيت الزيتون، وتقليل استهلاك اللحوم وزيادة استهلاك الأسماك، فضلا عن وفرة الفواكه والخضروات.
المصدر: نوفوستي