وباتت الكمامات منتشرة في كل أنحاء العالم في أعقاب جائحة كورونا، حيث يحاول الناس قدر الإمكان الحد من انتشار الفيروس، الذي خلف خسائر اقتصادية وبشرية جسيمة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن ما يجعل العملية صعبة هو أن الكمامة تغطي الأنف والفم، وهي السمات الرئيسة التي يستخدمها الدماغ البشري للتعرف على الأشخاص.