وأشارت بارلي، في زيارة لها إلى موقع الانفجار في مرفأ بيروت، إلى أن "هذه المشاهد الصعبة تترك أثرا كبيرا في بلدي، وكل فرنسي شعر أنه معني بما حصل".
وأعربت بارلي عن فخرها "بانخراط الفرنسيين بمساعدة اللبنانيين، مشيرة إلى أنه بالإضافة إلى المستلزمات الطبية والأدوية وفرق الإغاثة والبحث التي أرسلتها الحكومة الفرنسية فإن هناك أطنانا من الطحين قادمة إلى لبنان".
وأعلنت بارلي أن بلادها "قدمت مستشفى ميدانيا مؤلفا من 250 سريرا و700 جندي يتحضرون للقدوم إلى لبنان"، مؤكدة أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "يعتزم زيارة لبنان في الأول من سبتمبر"، وقالت: "يجب على اللبنانيين تشكيل حكومة قادرة على اتخاذ قرارات شجاعة" (حسب وصفها).