وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا» (۲٥)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ، وقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ» (۲٦)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ، وقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ» (۲۷)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ. وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الأَرْضِ أَلا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» (۲۸)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ، وقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ» (۲۹)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ. وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا» (۳۰)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ، وقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: «حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ» (۳۱)، واَنَا اَسْتَغْفِرُكَ واَتُوبُ اِلَيْكَ
(۲٥) غافر: ۷.
(۲٦) غافر: ٥٥.
(۲۷) فصلت: ٦.
(۲۸) الشورى: ٥.
(۲۹) محمّد صلى الله عليه وآله: ۱۹.
(۳۰)الفتح: ۱۱.
(۳۱)الممتحنة: ٤.