وبحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة "بيلد" الألمانية، فإن "لشبونة تفوقت على مدن أخرى مرشحة أبرزها فرانكفورت وموسكو وإسطنبول".
وأشارت "بيلد"، إلى أن "البرتغال كانت من أقل الدول تضرراً بأزمة فيروس كورونا على مستوى أوروبا، وأن هذا العامل ساهم كثيراً في تفوقها على المدن الأخرى في الطريق نحو استقبال دور الثمانية من البطولة القارية".
وتمتلك لشبونة العديد من الملاعب الجاهزة لاستضافة المباريات والتي احتضنت قبل 16 عاماً بطولة يورو 2004.
وقد يلجأ اتحاد الكرة الأوروبي «يويفا» لاستكمال مباريات الإياب في دور الستة عشر والتي لم تقم بسبب جائحة كورونا، قبل إقامة دور الثمانية والمربع الذهبي من مواجهة واحدة، وليس مباراتي ذهاب وإياب كما جرت العادة.