وكتب "معتقلي الرأي" في تغريدة على تويتر: "قبيل اعتقاله التعسفي الأخير، يبدو أن عبدالله الحامد كان قد استشرف أن تكون نهايته "اغتيالاً" على يد السلطات، فقال هذه الكلمات في ختام ملحمته التاريخية "تسألني بنيتي": لا لن تريني خائفاً من اغتيالٍ مُختبي من كأس سُمٍّ باردٍ أو عقد سحر ٍ مغربي.. هذا مقطع للتأريخ أيضاً.