وقال المتحدث باسم الحركة محمود الربيعي: "الفصائل المعروفة التي شكلت جبهة المقاومة وأبرزها العصائب وكتائب حزب الله، لا علاقة لها بضرب السفارة".
وأضاف: "لدينا معطيات ومؤشرات بأن العملية وغيرها من تنفيذ جماعات مرتبطة بالأميركان هدفها صناعة سخط شعبي وحكومي ودولي تجاه الحشد الشعبي وحركات المقاومة التي أنبثق عنها".
وشدد على أن "هذه ليست بجديدة وكنا نتوقع وما زلنا، أن يقوموا بأكثر منها... الحشد موقفه هو نفس موقف الدولة العراقية الرسمي".