وذكرت صحيفة "كالكاليست" العبرية أن الميناء ما زال مغلقاً بشكل كامل، في حين ترفض شركات الشحن العالمية عبور البحر الأحمر باتجاه "إيلات"، وسط غياب أي إجراءات ملموسة من قبل الحكومة الإسرائيلية لمعالجة الأزمة.
وتسببت القيود المفروضة على الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، والتي فرضها الجيش اليمني، في شلل اقتصادي وملاحي واسع داخل الميناء، ما يعمّق أزمة التجارة الإسرائيلية ويعطل أحد أهم المنافذ البحرية الحيوية لكيان الاحتلال.