وأكدت في بيان لها، "استمرارها في دكّ معاقل الأعداء، نُصرةً لأهلنا في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ".
وفي أواخر آب الماضي، أعلنت المقاومة، ضربها هدفاً حيوياً في أم الرشراش "إيلات" المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.
وقبلها، أعلنت استهدافها، هدفاً عسكرياً في الجولان السوري المحتل، بواسطة الطيران المسيّر.
وكان المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراقية، المعروف بـ "أبو علي العسكري"، قد أكد قبل أيام، "أنه ليس لديهم أي التزام بشأن إيقاف العمليات ضد قوات الاحتلال الأميركي في العراق".
وفي بيان توضيحي، قال "أبو علي العسكري" إنّ "كل ما في الأمر أن العمل خاضع لتوازنات خاصة بالمرحلة".