وقال بلاك تعليقا على الأحداث الجارية في منطقة غرب آسيا : "لقد أدى العنف في قطاع غزة إلى انقسام الحزب الديمقراطي، مما ترك جو بايدن أمام معضلة غير سارة".
وأوضح أن مساهمات أفراد الجالية اليهودية تشكل "أكثر من نصف إجمالي التبرعات للحزب الديمقراطي الأمريكي"، وإذا لم يوافق بايدن على ضربات إسرائيلية غير محدودة على قطاع غزة، فإنه "سيخسر الأموال اللازمة لحملته الانتخابية".
وقال السيناتور الأمريكي السابق: "يشعر الأمريكيون بالقلق من أنه تم الإفراط في رد إسرائيل، حتى لو كان هناك ما يبرر حرية الرد في البداية. هذا الأسبوع، قتلت ضربة واحدة 400 فلسطيني، مما أدى إلى إضعاف الدعم للهجوم الإسرائيلي".