وقالت الخارجية السورية في بيان لها: "تبادل وزراء الخارجية وجهات النظر حول قضايا الساعة على الساحة الإقليمية. وتم بحث الوضع في سوريا بالتفصيل وما حولها. وتم إيلاء الاهتمام الرئيسي لقضايا التنسيق المشترك في منظمة الأمم المتحدة".
هذا وأكدت عقيلة الرئيس السوري، السيدة أسماء الأسد، أن ما تتعرض له روسيا وسوريا من محاولات للتقسيم والتهميش والحصار يهدف إلى السيطرة على قراراتهما، معتبرةً أنه "تحد كبير للحاضر والمسقبل".