وقال صبري، إن الاحتلال لن يستطيع تقسيم الأقصى، وكل ما يروج له مجرد أوهام يحطمها صمود أبناء بيت المقدس.
وأوضح أن التهديدات بتقسيم الأقصى والمشاريع التي تظهر للعلن بين الحين والآخر ليست جديدة، وهي مخططات بدأت منذ حريق المسجد عام 1969.
وتتواصل الدعوات الفلسطينية لمواجهة مشروع القانون الذي قدمه عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب الليكود "عميت هليفي" لتقسيم المسجد المبارك.
وكشفت مصادر عن خطة أعدها عضو في كنيست الاحتلال عن حزب "الليكود" عميت هليفي، لتقسيم المسجد الأقصى، بين المسلمين والمستوطنين.