واعتبر العميد أمير حاتمي القوة الدفاعية أفضل عامل في الحفاظ على "الأمن القومي" وحماية "حدود" إيران الإسلامية، وأضاف: مع مرور أكثر من أربعة عقود على الحرب المفروضة، تعلمنا جيداً أنه من أجل الحفاظ على جوهر إيران الإسلامية، يجب أن نصبح أقوياء ومتمكنين، وقد بدأنا بناء القوة بالاعتماد على المكونات والقدرات الداخلية والخارجية.