وادان سعيد خطيب زاده، اليوم الاثنين، عقد قمة الشر في الاراضي الفلسطينية المحتلة، ووصفها بأنها خيانة لمبدأ تحرير فلسطين.
وأكد خطيب زاده، أن أي "محاولة لتطبيع وإقامة علاقات مع الإرهابيين الصهاينة ومحتلي القدس يعد خنجرا في ظهر الشعب الفلسطيني المظلوم"، محذرا من "فتنة وشر إسرائيل في المنطقة".
وأكد "استعداد طهران للتعاون وتوسيع العلاقات الثنائية مع دول المنطقة ومواجهة المؤامرة الأمريكية الإسرائيلية لإثارة الفتن والحروب وزعزعة الاستقرار في غرب آسيا".
وحضر وزراء خارجية اربع دول عربية هي مصر والإمارات والبحرين والمغرب، في اجتماع يوم الأحد بحضور وزير خارجية كيان الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد ووزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكين في منطقة النقب المحتلة.