وأوضح الفريق فرج الصوصاع أن "تركيا رحبت بهذا الطلب تحقيقا لمبدأ السيادة الوطنية التي لا يمكن التفريط فيه بشرط أن يكون الانسحاب من الطرفين متواز ومتزامن".
وأشار الصوصاع إلى أن "اللجنة العسكرية ستتوجه إلى موسكو لنفس الطلب، وذلك وفقا لقرارات مجلس الأمن الداعمة لقرارات اللجنة العسكرية المشتركة، على أن يكون الانسحاب المتزامن تحت إشراف المراقبين الدوليين والمحليين".