وذكرت وزارة الدفاع التركية، في بيان مقتضب، أن الوزيرين أجريا محادثة هاتفية حيث "تبادلا الآراء بشأن القضايا الثنائية والإقليمية المتعلقة بمجالي الدفاع والأمن، خاصة تطورات الأوضاع الأخيرة في سوريا".
وفي 1 نوفمبر أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن بلاده مستعدة لشن عملية عسكرية جديدة في سوريا ضد "وحدات حماية الشعب" الكردية التي تعتبرها أنقرة تنظيما إرهابيا، مشيرا إلى أن هذا القرار سيتخذ في حال اقتضت الضرورة ولن يتم التراجع عنه.
وذكر مصدر في المعارضة السورية "أن الجيش التركي أبلغ الفصائل المسلحة السورية المتحالفة بالاستعداد لشن عملية عسكرية ضد "قوات سوريا الديمقراطية".