عصر ايرانيان ..
- القائد .. أمريكا تجاوزت كل حدود الوقاحة في موضوع الإتفاق النووي
طلاعات ..
- الوزير عبد اللهيان بمؤتمر بغداد .. ضمان الأمن والإستقرار في المنطقة ممكن تماما بالحوار بين بلدانها
ابرار ..
- علي شمخاني.. ايران تحتفظ بحقها بالرد على تهديدات بايدن وبينيت
جمهوري ..
- السيد حسن نصر الله .. أمريكا نقلت قيادات داعشية جوا من سوريا إلى أفغانستان
حمايت ..
- رئيس وزراء ليبيا يتهم البرلمان بوضع العقبات في طريق مهام الحكومة
رسالت ..
- الصهاينة واللعب بالنار .. تهديدات نفتالي بينيت لايران ستكلف تل أبيب ثمنا باهظا
كيهان ..
- واشنطن ترفض شراء نظام القبة الحديدية من "إسرائيل" لفشله الذريع مقابل الصواريخ الفلسطينية
قدس ..
- رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يطرح شروطا بشأن المصالحة مع حركة حماس
مردم سالاري ..
- الرئيس العراقي برهم صالح يثمن عدول السيد مقتدى الصدر عن مقاطعة الإنتخابات
جام جم ..
- حضور ماكرون في مؤتمر بغداد الإقليمي إستهدف جذب الأضواء فحسب
افتاب يزد ..
- وزير الخارجية عبد اللهيان .. ندعم أية مبادرات إقليمية بناءة يطرحها العراق
ايران ..
- إنتقام أمريكي مسرحي بعد تفجيرات كابول .. مسيرة تطلق قذيفة على موقع مزعوم لــ"داعش" بأفغانستان
أهم مقالات الصحف الايرانية لصباح اليوم الأحد
ايران ..
صحيفة ايران كتبت في مقالها (إنتقام أمريكي مسرحي من "داعش").. اوقعت التفجيرات الارهابية في مطار العاصمة الافغانية كابول اكثر من مئة وسبعين قتيلا وجريحا بينهم جنود امريكيون , وتوعدت امريكا بالانتقام من داعش وترقب العالم والشارع الامريكي ردا انتقاميا يتناسب مع ما حدث وللتعتيم على حجم الفشل الامريكي الذريع على الاقل.. ( إن الإنتقام الأمريكي جاء بقيام طائرة مسيرة بإطلاق قذيفة على موقع مزعوم لـ"داعش" بأفغانستان ومصرع داعشي )، ادراة بايدن لم تكلف نفسها حتى اعطاء تفاصيل عن هذا الموقع وهذا الداعشي مكتفية بالقول انه خطط لهجمات انتحارية .
في الواقع اثار هذا الرد الاستعراضي الامريكي المائع على هجمات بحجم تفجيرات مطار كابول المزيد من الشكوك حول احتمال وجود خفايا ترتبط بتلك التفجيرات وبعبارة اخرى احتمال وجود سيناريو مدروس وراءها .
جام جم ..
حول مؤتمر بغداد الاقليمي كتبت صحيفة جام جم في مقالها (بإستثناء سوريا) .. ان عدم دعوة سوريا للمشاركة بمؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الاقليمي خطئا استرايجيا بكل معنى الكلمة , اذ ليس من المعقول ان يدعو العراق جميع بلدان المنطقة وحتى دول من خارجها لحضور هذا المؤتمر ويسقط دعوة سوريا المجاورة .. ( إن وراء عدم دعوة الحكومة العراقية سوريا للمشاركة بهذا المؤتمر الإقليمي ضغوطا من قبل أمريكا وحليفاتها الإقليميات )، هذا واضح تماما ولكن المسالة هنا هي ان العراق اراد باستضافته لمثل هذا المؤتمر القيام بدور ايجابي بارز بالمنطقة الا ان عدم دعوته لسوريا ومهما تكن المبررات لا ينسجم مع تحقيق هدفه, فسوريا هي ضحية للارهاب التكفيري شأنها شان العراق نفسه , وتجاهل ثقلها ومكانتها الاقليمية لا يخدم هدف تنقية الاجواء بين بلدان المنطقة .
ابرار ..
- صحيفة ابرار نقلت في تقرير لها عن رئيس الوزراء الليبي قوله (البرلمان يضع عقبات في طريق الحكومة )..وحسب الصحيفة .. يبدو ان هناك جدلا ساخنا بين حكومة الوحدة الوطنية والبرلمان بليبيا حيث اتهم رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة نواب البرلمان بعرقلة مهام حكومته ووضع العقبات في طريقها .. ( الدبيبة قال إن النواب يتفنون في طرح ذرائع واهية بكل معنى الكلمة لعرقلة مشاريع التنمية التي تطرحها الحكومة) الدبيبة نوه الى ان البرلمان يحاول ايضا عرقلة الاستعدادات الخاصة باجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة في ىيسمبر المقبل.
وترى محافل رسمية ليبية ان الخلافات بين الحكومة والبرلمان باتت تاخذ ابعادا واسعة ومتشعبة وليس من المستبعد ان يتحرك البرلمان نحو سحب الثقة بحكومة الدبيبة بعد ان طلب رئيس البرلمان عقيلة صالح من الدبيبة المثول امام النواب لتقديم توضيحات.
جوان ..
صحيفة جوان كتبت عن الانتقام الامريكي لمصرع ثلاثة عشر جنديا امريكيا في تفجيرات مطار كابول في مقالها ( أمريكا تنتقم من الصحاري والجبال ).. امريكانفذت وعيدها بالانتقام من داعش بعد مصرع واصابة العديد من الجنود الامريكيين بتفجيرات مطار كابول بارسال طائرة مسيرة استهدفت منطقة صحراوية خالية قالت ان فيها موقع لداعش، ( إن أمريكا لم تنشر تفاصيل عن هذا الموقع المزعوم ولا عن هوية الداعشي الذي قالت إنه لقي مصرعه ) مكتفية بانه خطط لتفجيرات مطار كابول / وهكذا وجدت واشنطن بكل بساطة وفي اقل من يوم موقع داعش بافغانستان المترامية الاطراف وليس هذا فحسب بل وجدت من يقف وراء تلك الهجمات الارهابية ايضا وانتقمت منه، انها رواية عجيبة تطرح تساؤلات جدية عن سبل توصل امريكا التي تتخبط في انسحابها الفوضوي المذعور الى مثل هذه المعلومات السرية عن داعش وعمن خطط لتفجيرات المطار.
سياست روز..
تساءلت صحيفة سياست روز ( ماذا وراء حضور ماكرون في مؤتمر بغداد) في مقال لها يحمل عنوانا بهذا المعنى جاء فيه .. فرنسا هي البلد الغربي الوحيد الذي شارك بصفة مراقب على مستوى رئيس الجمهورية في مؤتمر بغداد الاقليمي للتعاون والمشاركة، ان العديد من بلدان المنطقة نفسها شاركت على مستوى وزراء الخارجية , لكن ماكرون قرر الحضور بنفسه وكان بامكان فرنسا ارسال وزير او حتى مبعوث خاص، ( إن وراء هذا الإهتمام المبالغ فيه من وراء حضور ماكرون لمؤتمر بغداد الإقليمي رغبة عميقة في إستقطاب الأضواء كالعادة)، فالرئيس الفرنسي يراهن على طرح نفسه كشخصية دولية لها ثقلها في الساحة الدولية لذلك نراه في كل مكان , في لبنان بعد انفجار ميناء بيروت وفي مالي وليبيا وفي الصراع بين تركيا واليونان وهكذا. وكل ذلك للتعتيم عن فشل سياساته الداخلية واملا في تعزيز موقفه في الانتخابات الرئاسية مع تدني شعبيته بشكل كبير.