وفي احاطته الاخيرة أمام مجلس الأمن الدولى بشأن فترة عمله وما حققه خلال مهمته. اسف دي ميستورا، لعجز فريقه عن تحقيق اهدافه في سوريا.
واعتبر أنه تم وضع مبادئ وتسوية مشتركة لكافة الاطراف لكن اليات التنفيذ لم يتم اعتمادها بعد.
وامل دي ميستورا أن يستكمل خلفه "غير بيدرسون" العمل وصولاً لتحقيق السلام بحسب تعبيره، مشيراً الى أن اللجنة الدستورية يمكن أن تساهم في عملية سياسية سورية حقيقية.