وأجرى باحثون مقارنة بين نحو 1800 سيدة وضعن أطفالا خلال الفترة بين أبريل/ نيسان، ويونيو/ حزيران 2020، عندما كان مطلوبا من السكان ارتداء الكمامة، وبيانات سيدات وضعن في نقس الفترة من عام 2019 وكذلك في سنوات سابقة بداية من 2011.
ونقلت الصحيفة عن ليور فريدريش مؤلف الدراسة العلمية قوله: "لقد وجدنا نتيجتين مختبريتين ونتائج إكلينيكية".
وأضاف قائلا: "فيما يتعلق بالأولى، سجلنا ارتفاعا في مستويات الهيموجلوبين وانخفاض مستويات الصفائح الدموية".
وتابع الباحث الطبي: "فيما يتعلق بالنتائج السريرية، لاحظنا معدل أقل للولادات المبكرة، ومعدل أعلى للنزيف بعد الولادة."
وارتداء الكمامة في مقدمة القيود والضوابط التي تفرضها دول العالم للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.