ويشير مياسنيكوف موضحا، إلى أنه بسبب حرقة المعدة تتدفق محتويات المعدة الحمضية إلى المريء، ما يتسبب في تلف النسيج الطلائي (نسيج الظهارة) للمريء.
ويقول، "إذا استمرت هذه الحالة عدة سنوات ولم يتم إغلاق هذا الصمام، فإن النسيج الطلائي يبدأ بالتلف تدريجيا".
ويضيف محذرا، إذا استمرت حرقة المعدة خمس سنوات، فقد يصاب الشخص بمتلازمة مريء باريت أو حؤول باريت (Barrett Metaplasia)، التي بدورها تعتبر حالة ما قبل السرطان.
ووفقا له، يمكن السيطرة على حرقة المعدة بالتغذية الصحية وتخفيض الوزن والأدوية.