– يجب الحرص على تنظيف الزجاج من الأعلى إلى الأسفل. وذلك لأنَّ المنظّف المستخدم يتجه إلى الأسفل بفعل الجاذبيَّة.
-يجدر البعد عن رشِّ المنظّف المستخدم على المناطق الخشب التي تحيط بالزجاج، وذلك لتجنّب تلفها. بل يجدر رشّ كمّ قليل منه على قطعة من القماش لغاية تلميع المناطق المذكورة.
– يصح تنظيف زوايا الزجاج التي يصعب الوصول إليها، باستخدام قطعة من القطن أو فرشاة أسنان ناعمة وقديمة. وذلك عن طريق غمسها في محلول التنظيف.
– تستخدم الممسحة ذات المقبض الطويل، في تنظيف الأسطح الزجاج. وتفي قطعة ملابس قديمة بهذا الغرض، على أن تخلو من الوبر، ما يجعلها تمتصّ المنظف.
– يستخدم خليط الليمون الحامض والماء الساخن في تنظيف الزجاج من الرواسب والبقع والتكلُّسات.
– يصفِّى خليط مؤلَّف من ملعقتين كبيرتين من الخلّ الأبيض وليتر من الماء. ثمَّ يستخدم في تنظيف الزجاج من الشوائب، وتلميعه بشكل كامل.
– يعمل المحلول الملحي بفعاليَّة في تنظيف الشوائب عن الزجاج. وهو يعد عبر إضافة ثلاث ملاعق كبيرة من الملح إلى ليتر من الماء الساخن.
– يعدُّ ورق الجرائد فعَّالاً في تنظيف الزجاج والمرايا، خصوصاً عند مسحها بمقدار ضئيل من عصير الليمون الحامض.
• تذيب مادة الـ”تانك أسيد” المتوافرة في الشاي الأسود الأوساخ والدهون عن الزجاج. وفي هذا الإطار، توضع أكياس الشاي أو أوراقه في وعاء مملوء بالماء المغلي. وحين يبرد هذا الأخير تمامًا، تُبلَّل قطعة من القطن بالخليط المذكور، فيمسح الزجاج.