وأشار حيدري، في كلمته خلال الملتقى الثالث عشر للقادة النموذجيين في وحدات هذه القوة، الى القدرات الدفاعية والقتالية للقوة البرية في الجيش، موضحاً أن هذه القوة بلغت مستويات عليا من القوة حيث ان انتاج المعدات والاسلحة أثمر عن الارتقاء بها الى مكانة رفيعة.
ونوه الى ان القدرة الردعية للقوات المسلحة الايرانية بلغت مستوى بحيث لا يستطيع الاستكبار العالمي التجرؤ باستمرار تواجده في المنطقة وينبغي له المغادرة بسبب شعوره الخوف، حيث ان قوة ايران بلغت شأنا رفيعا، حيث باتت رمزا للتفوق والاقتدار في المنطقة.
وأكد على ضرورة العمل على الارتقاء بالقدرات التي تمتلكها البلاد، موضحاً: ان تعزيز الطاعة للولاية والتركيز على أهدافها حول إصلاح المعدات والارتقاء بالقدرات القتالية من عناصر الارتقاء بالقوة.