واحتج عدد كبير من النشطاء على إغلاق حساباتهم، بسبب منشورات تعود لأعوام سابقة، وتتحدث عن القضية الفلسطينية، وجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
ورفضت الشركة عددا كبيرا من الاعتراضات على حذف المنشورات والحسابات، ما اضطر أصحابها لعمل حسابات بديلة، غير أن بعضها تم حذفه أيضا.
ودعا النشطاء جميع مستخدمي التطبيق إلى التفاعل مع الحملة، عبر النشر على هاشتاغ "الفيسبوك_عنصري"، والدخول إلى صفحة تقييم التطبيق على متجر غوغل، ومتجر أبل، والتقييم بنجمة واحدة.