وهز رشيد شباك الفريق الضيف من كرة ثابتة نفذها بطريقة مميزة، حصل عليها اللاعب ذاته على قوس الجزاء، قبل أن يرسلها متقنة بالمقص الأيمن لمرمى الفريق المضيف، مانحاً فريقه التقدم منذ الدقيقة الـ6.
وسجل الدولي العراقي هدفه الشخصي الثاني في المسابقة البرتغالية، ليواصل سلسلة تألقه التي كانت في الموسم الماضي، ما جعله هدفاً للعديد من الأندية الكبيرة في أوروبا، وعلى رأسها فالنسيا الإسباني، لكن اللاعب فضل البقاء في صفوف فريقه الحالي.
ورغم مستوياته الملفتة في الدوري البرتغالي، لكن اللاعب لم يلبِ طموحات الجهاز الفني ولا حتى الجماهير العراقية في المناسبات التي وجهت له الدعوة فيها لحمل قميص "أسود الرافدين"، ما جعله خارج حسابات المدرب السلوفيني ستريشكو كاتانيتش في الفترة الحالية