وأكد المصدر في رد على سؤال حول ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، أن "لا أساس لهذه المزاعم وأن موقف الأردن الثابت يؤكد أن باب الرحمة جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف، وحكمه حكم المسجد الأقصى من جميع النواحي".
وأضاف المصدر أن الأردن "يرفض أي محاولة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة"، مشددا على ضرورة ترميم الباب و"إعادة وضعه كما كان قبل أن تغلقه سلطات الاحتلال في آذار من عام 2003".
كما شدد المصدر على ضرورة احترام صلاحيات إدارة أوقاف القدس الحصرية في إدارة جميع شؤون المسجد الأقصى.