ولفت لوكانغ في تصريحاته الصحفية للمراسلين المحليين والاجانب الاربعاء، الى ان الصين ستواصل جهودها في حثّ جيمع الاطراف المعنيين على تنفيذ الاتفاق النووي، موضحا ان تحقيق هذه الظروف يصب في المصالح المشتركة للمجتمع الدولي.
وفي معرض الاشارة الى موضوع التعاون بين طهران وبكين، اكد المتحدث بأسم الخارجية الصينية ان بلاده ستعمل جادّة على ضمان مصالحها وحقوقها في هذا الخصوص.
وتابع: لاسيما في ضوء التوترات الاخيرة الناجمة عن الضغوط الشديدة والحظر الاحادي الامريكي، يتوجب على جميع اطراف الاتفاق النووي تنفيذ التزاماتهم في سياق الحفاظ وتنفيذ بنود هذا الاتفاق.