وأضاف موسوي، ان التقارير تشير الى تعاون حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة في اليمن ويعكس إستعدادها لتنفيذ إتفاقات ستوكهولم، ويؤكد في نفس الوقت على وضع العراقيل من قبل الجانب الآخر.
وفيما أكد على الدور الإيجابي للجمهورية الإسلامية في التوصل الى إتفاق ستوكهولم، صرح موسوي، ان أميركا بوصفها الدولة الداعمة لجرائم السعودية والإمارات في اليمن، عليها أن تطالب المعتدين على اليمن بعدم خلق العراقيل في مسار تنفيذ إتفاقيات ستوكهولم والإلتزام بتعهداتهم بدلا من توجيه التهم غير اللائقة الى الدول الأخرى.