وأفادت الصحيفة أنّ واشنطن تؤيد انضمام أنقرة إلى القوة المرتقبة، رغم اعتراضات إسرائيلية على ذلك، فيما تستمر الاتصالات بين الأطراف المعنية لوضع إطار واضح للمهمة المحتملة.
في السياق ذاته، ذكرت تقارير إعلامية أميركية أنّ دولاً بينها إندونيسيا وأذربيجان وباكستان تجري مباحثات بشأن توفير قوات ضمن التشكيل الدولي المزمع، وذلك في ظل بحث دولي عن ترتيبات ما بعد وقف العمليات العسكرية.
من جهته، أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أنّ القاهرة تعمل على تسريع اعتماد قرار من مجلس الأمن لإنشاء قوة لحفظ السلام في غزة، موضحاً أنّ المهمة الأساسية للقوة ستتمثل في متابعة تدفق المساعدات وضمان وصولها لمستحقّيها داخل القطاع.