وبحسب تقرير لموقع Literary Hub، فقد طالب الموقعون على الخطاب، تحت عنوان "ميثاق الـ300"، من نيويورك تايمز مراجعة تغطيتها لقضايا فلسطين واعتماد نهج إخباري أكثر إنصافًا تجاه الشعب الفلسطيني.
كما طالبوا بمراجعة تحيز هيئة التحرير، والاعتذار رسميًا للفلسطينيين، وسحب التقرير المثير للجدل بعنوان "صرخات بلا كلمات".
وجاء في نص الخطاب:
"لم نعد نستطيع أن نقف صامتين ونحن نشهد تجاهل معاناة الشعب الفلسطيني في وسيلة إعلام تدعي قول الحقيقة. لذلك، وحتى يتم تصحيح سياسات هذه الجريدة، لن نرسل أي مقالات أو مساهمات إلى قسم الرأي في نيويورك تايمز."
ولاقت هذه الخطوة ترحيبًا من بعض نشطاء حقوق الإنسان والنقاد الإعلاميين، في حين أن نيويورك تايمز لم تصدر أي رد فعل رسمي عليها حتى الآن.