وذكر البابا خلال "صلاة التبشير الملائكي الأسبوعية" اليوم، انه يكرر التأكيد مع رعاة الكنائس في الأرض المقدسة، بأنه ليس هناك مستقبل يُبنى على العنف، وعلى النزوح القسري والانتقام.
ويؤكد المتابعون، أن دور بابا الفاتيكان في الدعوة إلى السلام داخل قطاع غزة، صار أكثر وضوحا منذ أن قصفت "إسرائيل" الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع خلال شهر تموز/ يوليو الماضي.
وصرح البابا ليو، أن "الشعوب في حاجة إلى السلام، وعلى من يحبها بالفعل أن يعمل من أجل السلام" مردفا:
"أن الكنيسة بكاملها تعرب عن تضامنها مع الأشقاء والشقيقات الذين يعانون في هذه الأرض المعذبة".